يهدف إلى تحقيق تحسين في النتائج التعليمية من خلال تطبيق الأدلة المبنية على البحث في مجال التعليم.
بشكل عام، يعنى التعليم القائم على الأدلة بتوجيه القرارات التعليمية باستناد إلى الأبحاث والدراسات العلمية. يتطلب ذلك تقديم الأدلة القوية للتأكد من أن السياسات والممارسات التعليمية تعتمد على أفضل المعرفة المتاحة. يساعد هذا النهج في تحسين جودة التعليم وتحقيق أهداف التعلم.
بالنسبة للموظفين، مشاركة الموظفين تعني مشاركتهم بشكل فعّال في العملية التنظيمية. يشمل ذلك التفاعل مع الزملاء والمشاركة في اتخاذ القرارات والمساهمة في تحسين الأداء المؤسسي. تعزز مشاركة الموظفين من رضاهم وإنتاجيتهم والروح الجماعية في العمل.
بالنسبة للطلاب، الضوابط الخاصة بهم تشمل القواعد والتوجيهات التي تحدد سلوكهم وأدائهم في البيئة التعليمية. يمكن أن تشمل هذه الضوابط الانضباط الصفي، والمواعيد النهائية، والسلوك المهني، والمشاركة الفعّالة في الفصول.
في المجمل، يهدف العمل بالأدلة والضوابط إلى تحقيق تحسين مستدام في العملية التعليمية والأداء المؤسسي.